الجمعة، 11 نوفمبر 2011

مرحلة التواصل مع إذاعة البرنامج العام (1)

المجموعة الأولي: موضوعات سياسية
(بدون ترتيب زمني) 
أميمة مهران
شكر خاص للإعلامية المتميزة أميمة مهران ، لأنها هي التي قدمتني لهذه الإذاعة ، وهي الوحيدة التي كانت تقرأ رسائلي كما لو أنها هي التي كتبتها ، مع إتقانها التام للغة العربية


ــــ صباح الثلاثاء5/6/2012  تقديم: أميمة مهران و عمرو صبري ــــ

  Abdelsalam Ismail طلب الإحاطة المطلوب توجيهه إلي وزير العدل ، سيكون عن كيفية السماح لأى جهة من الجهات ـ مهما كانت قراراتها محصّنة من الطعن ـ أن تمتنع عن تنفيذ أحد قوانين الدولة الرسمية ، الصادرة من مجلس الشعب ، والمصدق عليها من المجلس العسكرى ، بصفته المسئول عن إدارة شئون البلاد في الفترة الانتقالية ، والمنشور في الجريدة الرسمية ، وهو قانون العزل السياسي ، مما تسبب في فتح الباب علي مصراعيه لتسلل الفلول إلي المشهد السياسي!
ـــــ صباح الخميس 29/11/2012  تقديم عبد الله حامد..عبير صبرى ــــ
الإعلان الدستورى المدمر
 Abdelsalam Ismail إن الإصرار علي تنظيم هذه المليونية في ميدان التحرير حيث يعتصم الآلاف من الثوار وأعضاء القوى المدنية المعارضة للإعلان الدستورى الأخير ، أو محاولة إخلاء الميدان بالقوة من أجل هذه المليونية ، ما هو إلا نذير بحدوث مذبحة جديدة ، وموقعة جمل أخرى ، يتحمل مسئوليتها الرئيس محمد مرسي شخصيا ، بصفته رئيسا لكل المصريين ، وليس لجماعة معينة أو فصيل بذاته



ــــــ صباح الأربعاء28/11/2012 تقديم:حنان عسكر و ياسمين شاهين ــــــ

الزعيم السادات

Abdelsalam Ismail  لا حل للخروج من حالة الاستقطاب الشديد ، وحقنا للدماء ، وتجنبا لنشوب حرب أهلية لا قدر الله ، سوى إلغاء الإعلان الدستورى وما صاحبه من قرارات ، وإرجاع الأوضاع إلي ماكانت عليه ، علما بأنه لا عيب في تراجع القيادة السياسية عن أية قرارات غير مدروسة ، والمثال علي ذلك تراجع الرئيس الراحل محمد أنور السادات عن القرارات التي أدت إلي انتفاضة 18 ، 19 بناير 1977 ولم ينقص ذلك من قدره أمام شعبه.. 

ـــــ صباح الأحد25/11/2012  تقديم: فاطمة طعيمة و ميادة السعيد ــــ 
نصيحة لوجه الله
Abdelsalam Ismail  حقنا للدماء ، وتجنبا لنشوب حرب أهلية بعد انقسام الشارع المصرى إلي جبهتين: إحداهما تضم كافة القوى المدنية والثورية ، والأخرى تضم الإسلاميين ، لا حل سوى إلغاء الإعلان الدستورى وما صاحبه من قرارات ، وإرجاع الأوضاع إلي ماكانت عليه ، علما بأنه لا عيب في تراجع القيادة السياسية عن أية قرارات غير مدروسة ، والمثال علي ذلك تراجع الرئيس الراحل محمد أنور السادات عن القرارات التي أدت إلي انتفاضة 18 ، 19 بناير 1977 ولم ينقص ذلك من قدره أمام شعبه...
 
ــــــ  صباح الجمعة 23/11/2012 تقديم: عبير و ايمان ــــــ
دستور 2012
Abdelsalam Ismail  كنت أتمني أن يكون من بين القرارات التي أصدرها الرئيس محمد مرسي بالأمس ، قرار بإعادة تشكيل اللجنة التأسيسية للدستور التي يدور حولها جدل شديد ، والعفو عن كافة المعتقلين من المتظاهرين في أحداث شارع محمد محمود الأخيرة ، وتكليف نائب الرئيس بزيارة المصابين منهم في المستشفيات ، وخاصة الشاب جابر صلاح (16 سنة) عضو حركة شباب 6 إبريل، المصاب بطلق ناري في الرأس ، أدى لدخوله في غيبوبة واعتباره ميتا إكلينيكيا .. 




 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق