* تعرضت النقطة لهذا العدوان الإجرامي أثناء انشغال الجنود بالإفطار يوم 17 من رمضان 1433 هـ. الموافق 5 أغسطس 2012 م.
* وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف أمام الكنيست تفاصيل تصفية منفذي هجوم سيناء...
* المشير حسين طنطاوى يحتفظ بمنصبه وزيرا للدفاع في أول حكومة في الجمهورية الثانية ، ليدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية ، بوصفه أقدم وزير دفاع في المنطقة (19 سنة) ، بعد الأمير السعودى سلطان بن عبد العزيز الذى توفي في أكتوبر 2011 بعد قضاء 50 ستة وزيرا للدفاع والطيران
ــــــ الفرق بيننا وبينهم ــــــ
* في مصر: وزير الدفاع من عام 1993 حتي اليوم (وإلي ما شاء الله) هو المشير محمد حسين طنطاوى * في إسرائيل: تبادل هذا المنصب في نفس الفترة الوزراء الآتي أسماؤهم: رابين (1992-95) ، پـِرِس (1995-96) ، موردخاي (1996-99) ، أرنز (1999) ، باراك (1999-2001) ، بن اليعازر (2001-02) ، موفاز (2002-06) ، پـِرتس (2006-07) ، باراك (2007-)
* بيضحكوا علي الغوغاء اللي مش فاهمين حاجة ، وينساقوا وراء الإعلام المضلل!..وللأسف فيه ناس حاصلين علي مؤهلات عالية وهم في الحقيقة أنصاف متعلمين! ...ياريت الغوغاء اللي بيحشروا نفسهم في السياسة عن جهل ، وييرددوا كلام مش فاهمينه ، يقرأوا هذا الكلام ويحاولوا يفهموا ويتعلموا!...لما يكون نصف الشعب المصرى يعاني من الفقر والجهل والمرض ، فما تنتظر منه سوى الانسياق وراء عكاشة ومصطفي بكرى ومحمد أبو حامد؟!
ــــــــــــ اللواء مراد موافي
مدير المخابرات المصرية "نعم كان لدينا معلومات تفصيلية بالحادث، لكننا لم نتصور أبدًا أن يقتل مسلم أخاه المسلم ساعة الإفطار فى رمضان"
* يادى الخيبة!...عذر أقبح من ذنب!..ياريتك ما تكلمت ياراجل؟!
القعيد: إسرائيل حذرت القيادة المصرية..فيديو
* قوللهم والنبي!..اللي عاوزين يلقوا المسئولية علي الفلسطينيين الغلابة!..بينما هم الذين يتحملون المسئولية كاملة عن حالة الاسترخاء التام في مثل هذه النقطة الحدودية ، رغم التحذيرات الدولية والإسرائيلية!..المفروض محاكمة هؤلاء الناس النائمين في العسل ، والمتسببين في حرق قلوب الأهالي علي قلذات أكبادهم! كلمة حق وسط تضليل إعلامي
* الله ينور عليك!..هي دى الفايدة!...وعاوزين يغطوا علي خيبتهم يالحملات الإعلامية المضللة!..أعتمادا علي وجودهم وسط شعب نصفه أمي ومريض وتحت خط الفقر!
"علي جثتي فتح المعبر ودخول كلب من غزة"
* الفلسطينيون هم دائما كبش الفداء لكل المصائب التي نتعرض لها ، بينما المسئول الأول في وقوع هذه الخسائر التي لم تحدث منذ حرب أكتوبر هو الإهمال والاسترخاء وعدم المبالاة وتجاهل التحذيرات الصادرة من أكثر من جهة وحاصة إسرائيل!..أما آن الأوان للمجلس العسكرى أن ينفض يديه من الأوضاع السياسية الداخلية ويتفرغ لمهمته الأساسية في حماية الأمن القومي للبلاد!. قيادات إسرائيل أمام المدرعة المصرية المختطفة
* هذه إسرائيل دائما ، بفضل النظام الديموقراطي الذى تتمتع به منذ قيامها ، وهكذا نحن دائما بفضل النظام الاستبدادى الذى يجثم علي أنفاسنا منذ عشرات السنين ، وقامت ضده الثورة ، ولكنه تغلب عليها قبل أن يشتد عودها وأخمدها في النهاية!
* هذه قيادات إسرائيل ، وهذه القيادات المصرية! والمصيبة مصيبتنا إحنا!..حاجة تكسف ، الله يكسفكم!..بس شاطرين في ضرب المتظاهرين المسالمين في شارع مجلس الوزراء ومحيط وزارة الدفاع بالعباسية ، بينما أنتم في حالة استرخاء تام علي الحدود ، وعدم مبالاة بكل التحذيرات الصادرة من كافة الجهات ، بما فيها الجانب الإسرائيلي ، ومحاولة تغطية الفشل بالحملات الإعلامية المضللة ، وتوجيه الاتهامات لأطراف لا علاثة لها بالمأساة!
الفهم الخاطئ للدين
* المسئول الأول والأخير عن الخسائر البشرية التي ترتبت علي العملية الإرهابية الإجرامية التي تعرضت لها النقطة الحدودية المصرية في اليوم الـ 17 من شهر رمضان ، هو الفهم الخاطئ للدين ، والذى انتشر علي مدى السنوات الأخيرة من حكم الرئيس المخلوع ، والذى بموجبه تتعطل دواليب العمل وخاصة وسائل المواصلات ساعة الإفطار في شهر رمضان ، مما أدى إلي انتقالها إلي أعلي المستويات!
إعادة فلسطينيين إلى جهة قدومهم لغلق منفذ رفح
* هم دائما كبش الفداء لكل المصائب التي نتعرض لها ، بينما المسئول الأول في وقوع هذه الخسائر التي لم تحدث منذ حرب أكتوبر هو الإهمال والاسترخاء وعدم المبالاة وتجاهل التحذيرات الصادرة من أكثر من جهة وحاصة إسرائيل! هل تطالب بإقالته؟
* طبعا طنطاوى هو المسئول الأول والأخير ، لكن من الذى يستطيع إقالته؟!..ربنا وحده!
الافتراء علي الفلسطينيين المحاصرين
* إن حالة الاسترخاء التام في النقطة الحدودية رغم التحذيرات الصادرة من الكيان الصهيوني علي الأقل ، هي المسئول الأول عن إراقة هذه الدماء الزكية لخيرة شباب الوطن!...أما آن الأوان للمجلس العسكرى أن ينفض يديه من الأوضاع السياسية الداحلية ، ويتفرغ للمهمة الأساسية له ، وهي حماية الأمن القومي للبلاد؟! حداد
* أما آن الأوان للمجلس العسكرى أن ينفض يديه من الأوضاع السياسية الداخلية ويتفرغ لمهمته الأساسية في حماية الأمن القومي للبلاد!..إن حالة الاسترخاء التام في النقطة الحدودية رغم التحذيرات الصادرة من الكيان الصهيوني علي الأقل ، هي المسئول الأول عن إراقة هذه الدماء الزكية لخيرة شباب الوطن!
باراك ينبه مصر
* لعل المجلس العسكرى يستفيد من هذا الدرس وينفض يديه من الأوضاع السياسية الداخلية ويتفرغ لمهمته الأساسية في حماية الأمن القومي للبلاد! الدعاء للشهداء
* يارب! وانتقم من المجرمين القتلة ، وأيضا ممن يسروا مهمتهم بالإهمال والاسترخاء وتجاهل التحذيرات الصادرة من أكثر من جهة! اثنان من ضحايا الهجوم الغادر
* هذه الدماء الزكية التي أريقت في تلك العملية الإرهابية الإجرامية ، من الذى يتحمل مسئولية إهدارها نتيجة الإهمال والاسترخاء التام وتجاهل التحذيرات الصادرة علي الأقل من الكيان الصهيوني؟!...أما آن الأوان للمجلس العسكرى أن ينفض يديه من الأوضاع السياسية الداخلية ويتفرغ لمهمته الأساسية وهي حماية الأمن القومي للبلاد؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق