الجمعة، 25 مارس 2011

آراء في إذاعيين خارج البرنامج العام

ـــــــــــــــــــــــــ

دى مذيعة في قناة اسكندرية المحلية
بتقدم برنامج لتفسير الأحلام مع أحد المشايخ
إلا أنها ليس لديها أدني فكرة عن القرأن الكريم
وهاهي تقرأ رسالة لإحدى المستمعات قالت فيها: "سورة الهَمَزَة"! (بفتح الهاء والميم والزاى) 
* الإعلامي محمد الوكيل ينشر صورة لسيدة متوفاة وطفلها يرضع من ثديها!
تعليق: وأنا أقول لهذا الإعلامي (الكبير للأسف الشديد):
حرام عليك نشر هذه الصورة أولا مراعاة لحرمة الموت.. ثانيا ليه تدعي ع الناس بقطع اليد؟.. مش ممكن يكون لهم رأى مختلف عن رأيك بالنسبة للقطة؟ (البوست الأصلي)
 
* ولثاني مرة لا يوفق محمد الوكيل ف النشر علي صفحته!.. إنه ينشر صورة شاب يصلي في شوارع اوروبا ، ثم يعلق: "لــو كانت الصورة لفتاة عارية لجمعت الآف من الاعجابات ... ولآسف الصورة لم تعجب احد".. وأنا أقول له: "وهو برضه اللي عاوز يصلي يقف كده ف وسط الشارع!؟.. ده واحد عاوز يستفز العالم ويشوه صورة الإسلام؟!..وإزاى واحد إعلا مي زى محمد الوكيل ينشر الكلام ده ويعلق التعليق ده"؟! (البوست الأصلي) 
"فخامة الرئيس" (!؟)
المذيع الذى كان ينقل عبر الإذاعة المصرية ، وقائع الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة ، يوم السبت 21 يونيو 2014 عامل زى "عيسي بن هشام" واللا زى أهل الكهف لما عادوا للحياة وفوجئوا بعالم جديد ، إذ أعلن بالفم المليان أن الاحتفال يقام بحضور "فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي"!
اصحي أيها المذيع ، لأن الألقاب المدنية ملغاة منذ بدايات ثورة 23 يوليو 1952 ، وبالتحديد يوم 04/09/1952 من عينة الباشا والبك والأفندى وصاحب السعادة وصاحب الفخامة ودولت رئيس الوزراء ومعالي الوزير الفلاني!
وحل محل هذه الألقاب لقب موحد لاستخدامه مع جميع المواطنين ، لا فرق بين غفير ووزير ، أو عامل ورئيس!
ولعل المذيع الداخلي للحفل ، والمتحدثين خلاله ، وفي مقدمتهم مدير كلية الشرطة ، قد علموك ذلك عندما بدأ الحفل ، بتقديمهم الرئيس قائلين: السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية!
إنتم حتتعلموا إمتي؟!
يخرب بيت كده! (البوست الأصلي)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق